صانعات المجد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صانعات المجد

معا ًلإعادة مجد أمتنا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أثر النشيد في الدعوة الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عروس الجنة
مشرفة
مشرفة
عروس الجنة


انثى عدد الرسائل : 3
الجنسية : المغرب
العمل : أمة الله
الهوايات : حفظ القرءان الكريم
نشاط العضوة :
أثر النشيد في الدعوة الإسلامية Left_bar_bleue50 / 10050 / 100أثر النشيد في الدعوة الإسلامية Right_bar_bleue

... : انا عضوة جديدة فكونوا لطفاء وصبورين معي
تاريخ التسجيل : 13/11/2007

أثر النشيد في الدعوة الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: أثر النشيد في الدعوة الإسلامية   أثر النشيد في الدعوة الإسلامية Icon_minitimeالخميس نوفمبر 15, 2007 9:42 am

م الله الرحمن الرحيم



أثر النشيد في الدعوة الإسلامية



الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وآله وصحبه ومن والاه ....وبعد



فالحديث عن أثر النشيد الهادف في الدعوة الإسلامية .....لم يعد حديثا يحتاج إلى دليل وبرهان , لأنه صار من المسلمات , وأثره أصبح واضحا وجليا عبر القنوات الفضائية , وعبر الإذاعات العربية والإسلامية , والتسجيلات المرئية , والسمعية .

يؤيد هذا ما قلته في بعض الأناشيد :



سؤالك عن نشيدي يا أخي في الفن أحسبــه

كمن للنور مفتقــــــــــــــد لضر مس أعينه

تبصر واسمـــــــــع الدنيا بحب كيف تنشده

لتوقن أن إنشادي رست في الأرض أسهمه

والسؤال الآن :

لماذا كان للنشيد الهادف هذا الأثر رغم مزاحمة الأغنية الهابطة له , وانتشارها في أجوائنا اليوم؟

للإجابة عن هذا السؤال, لابد من عقد مقارنة بين مقومات الداعية الملتزم, وبين مقومات المنشد الملتزم .

ومن المقارنة سنجد أن أكثر من قاسم مشترك بينهما, جعلهما في طريق واحد, وخندق واحد, وهدف سام وعظيم واحد , ألا وهو دعوة الناس إلى الإسلام بأسلوب حضاري جميل.

فما هي مقومات المنشد الملتزم؟

أول مقوماته: الكلمة الطيبة التي تخلف أثرا طيبا في وسط أنشدت فيه.

وثاني مقوماته: اللحن الجميل الذي يزيد الكلمة الطيبة وضوحا, ويكسوها جمالا وبه تزداد عمقا وتأثيرا .

وثالث مقوماته: الأداء الساحر الذي يتمم جمال الكلمة, ويكمل جمال اللحن, بروعة تعبيره, وإظهاره للمعنى, وتجسيده للمضمون, وكأنه يصور مشهدا مسرحيا.

بهذه المقومات الثلاثة يتألق المنشد الملتزم, ويزداد تألقه ونجاحه, مادام هو في ترق دائم مع الكلمة واللحن والأداء.

وأما مقومات الداعية الملتزم؟

فأول مقوماته: العلم الذي يكسبه هيبة ووقارا ويزيده تأثيرا .

وثاني مقوماته: التطبيق والالتزام.

وثالث مقوماته: حسن العرض الذي يسهل وصول المعلومة أو النصيحة إلى المستمعين بشكل محبوب.









بهذه المقومات الثلاثة يرتقي الداعية الملتزم, ويتقدم إلى الأمام , ويزداد تقدمه مادام هو في ترق دائم مع العلم, والتطبيق , وحسن العرض .

والآن إذا دققنا في مقومات الداعية الملتزم, والمنشد الملتزم, وأمعنا النظر في غرضهما لرأينا أن كلاهما صاحب رسالة, وغاية, وهدف, وأملهما إيصال هذه الرسالة للناس بشكل مقبول ومحبوب .

فإذا كان العلم أول مقومات الداعية الملتزم, فإن الكلمة الهادفة عند المنشد الملتزم لا تقل شأنا عن العلم عند الداعية الملتزم, بل قد تكون أكثر تأثيرا وذلك:



1 ـ لحرية المنشد في اختيار أحسن ما كتب في موضوع ما .

2ـ ولقدرته على تنوع المواضيع في مجلس واحد .

3 ـ ولمرونته على الإعادة والتكرار لأي موضوع يراه مناسبا .



وإذا كان التطبيق والالتزام ثاني مقومات الداعية الملتزم, فإن اللحن الجميل عند المنشد الملتزم لا يقل شأنا عن التطبيق والالتزام عند الداعية الملتزم .



1ـ لما له من قدرة على اختراق النفوس المغلقة .

2ـ والعقول العاتية التي لا يستطيع اختراقها أحد .

3ـ والقلوب الغافلة والتائهة عن جادة الصواب .



وأخيرا إذا كان حسن العرض ثالث مقومات الداعية الملتزم, فإن الصوت الجميل عند المنشد الملتزم لا يقل شأنا عن حسن العرض عند الداعية الملتزم بل قد يكون أشد تأثيرا أيضا وذلك:



1 ـ للموهبة الصوتية التي يملكها .

2ـ و للانسجام الرائع الذي يظهره لنا مع الكلمة الهادفة .

3ـ وللحن الجميل الذي يتلون به عند إنشاده .



من بعد هذه المقارنة, نرى أن النشيد الهادف يقوم بدور عظيم في الدعوة إلى الله ونشر القيم الأخلاقية في أوساطنا الاجتماعية على كافة مستوياتها, وأنعم به من دور عظيم يخلف أثرا كريما فيها.

والذي أراه اليوم أن المنشد الملتزم , إذا كان مثقفا , فإن ثقافته هذه ستعينه على حسن اختيار الكلمة , واختيار اللحن المناسب لها إن كان هو ملحنا , أو تعينه ثقافته على اختيار الملحن القدير لها , فإذا ما أداها بصوته الجميل, كانت هذه الكلمة قريبة من قلوب الناس ونالت منهم كل تقدير وإعجاب , بل عندما يتوج المنشد الملتزم هذه المقومات الثلاثة بتاج من نور , ويكسوها بحلة من ضياء , وذلك بتجسيد الكلمة التي ينشدها إلى سلوك , فإن تأثيره سيكون أبلغ , وقد يتفوق على كثير من الدعاة الذين لم يحالفهم النجاح في دعوتهم إلى الله , لقصر في همة, أو لقلة خبرة وموهبة .











ولقد تبوأ الداعية الملتزم مكانة رفيعة بين الناس , لما ملك من حسن عرض , وأداء حضاري للمضامين السامية التي بحوزته , والتي تحلى بها أخلاقا , وجسدها سلوكا.

بينما قد لا ينال هذه المكانة الرفيعة من افتقد القدرة على حسن العرض لأفكاره, وعلومه, ووجهات نظره, رغم ما حصل من علوم وصلاح .

وكذلك المنشد الملتزم , فإن بأدائه الرائع , وحسن تصرفه البديع , وموهبته المتألقة , وقدرته على انتقاء الكلمة الهادفة من ثنايا الدواوين لأكبر الشعراء المبدعين, فإنه سيتبوأ مثل تلك المكانة الرفيعة , وستكون كلماته شعلة نور تضيء للأجيال طريق الهداية والرشاد .

وعلى قدر امتلاك المنشد الملتزم لعوامل التفوق والنجاح تكون له هيمنة واضحة على الجمهور وتأثير كبير عليه .

ومن أهم العوامل التي ظهر من خلالها أثر النشيد الهادف في الدعوة الإسلامية هي:

1ـ القيم الأخلاقية التي تبناها في كلماته الهادفة, والتي كتبها فحول الشعراء من الدعاة المخلصين .

فعن محبة الناس وإفشاء السلام بينهم أنشد :



فرغ سريرتك الخفية من نفـــــــــاق أسودا

وأحب كل الناس إن رمت السلامة والهدى

ألق السلام ببسمة واحــــذر يدنسها العـدى

هي بســــمة من صدقها لكأن ما تخفي بدا



2ـ مواكبة الأحداث بآمالها, وآلامها في كلماته لكي يحدد المستمع موقفه أمام هذا الحدث الجلل .

فعن العراق أنشد :

أبكي ربيعك يا رسول فقد بغى المتغطرس

وبدا زهــــوا في العراق كأنه المتهــــــوس

أبكي ولكـــــن لا أراع على المدى أو أيأس

بل زادني هذا الأسى أملا بـــــــه أتحمــس



وعن فلسطين فقد أنشد :



وطني فلسطين الذي هبت حماس لعودتــك

ما كنت إلا سامــيا بيــــن البـــــلاد لرفعتك

حتى غدوت من الأســى أبدا تعيش بغربتك

فإلى متى ويهــــود يـنهب جـرأة من تربتك













وأما عن سورية فلقد أنشد :

وطني سورية يا أملا في أرضــــك عــز الإسلام

فرحابك مهــــــــد لرجال ذكروا ما دامــــــت أيام

رفعوا في الأرض لنا ذكرا فاعتز الكون بما قاموا



3ـ التذكير المتواصل, وبشكل غير مباشر بالعهد الذي قطعه المسلم على نفسه أمام الله على تحمل المسؤولية, وأداء الأمانة على أحسن وجه .



ففي نشيد له يقول :

أنا ما عرفت العمر إلا طاعة للخــــــــالق

أنا ما استطاع اللهو أن يودي بقلبي الواثق

إذ كيف يغري من بـه وله وحب العاشـــق

لله أمضيت الحيـــــاة فنلت عيش الصـادق



4ـ استثمار المهرجانات والحفلات بأكبر قدر ممكن من الفائدة, وترشيدها من لهو مباح إلى محاضرة محببة إلى النفس ومقربة من القلب .



وبجرأة الواثق في بعض أناشيده يقول :

لا عزة إلا بالرجعــــــى للعهد الأول يا قومي

إيثـــار نحـيـــــاه وحب لله نعيش بـــــلا لـــؤم

من ثم ترى من هيبتنا سدنا الجوزاء مع النجم

ليكون العدل لنا أمنا ويعيش الذئب مع الغـــنم



5ـ تنوع مواضيع النشيد الهادف أثرى المكتبة الصوتية بكم هائل من الأناشيد, مما جعله قادرا على أن يغطي جل المناسبات التي تمر بحياة الناس .



فمثلا يقول ناصحا :

أنى لجيل ضائع يوما يخــــــــــــلد ذكره

زرع بغير مزارع من أين يحصد زرعه

ركب بخرق واسع هيهـــــــات يسلم أهله

أترى الدعاء بنافع من كان هذا حالـــــــه



6ـ الالتزام بالفصحى, خصوصا بالنسبة للأطفال الذين يتأثرون بما يقدم إليهم من إعلام باللهجة العامية .

7ـ تبني وسائل الإعلام له, وإظهاره في أجمل صورة .











8ـ انجذاب الذين تاهوا عن الطريق المستقيم إلى النشيد الهادف, لكونه أثار مشاعرهم نحو توبة صادقة .

وأذكر أن أحد المهتمين بالنشيد الهادف قال : إن توبتي كان سببها سماعي للأبيات التالية :

يا صديقي أين تمضي في الدروب المظلمات

تائهــــا في كل أرض جاهلا ســــــــر الحـياة

أي شيطان مريد قــد ذرا فيـــــك الغــــــرورا

صرت في جهل بعيد تحسـب الديجــور نورا



9ـ المعاني التي يحتملها الشعر, والفكرة التي يركز عليها, ومتانة سبكها , كل ذلك يجعل الشعر أقوى من النثر, وبالتالي فإن للشعر خاصيته العظيمة في سرعة إيصال الرسالة للناس وإثارتهم للأخذ بها .

ومثال على ذلك :

في غمرة دنيانا نحيا بدعاوى نهتـفها عفـــــــوا

قد فقد الإخلاص و غـابا عن أما بالله ورجـــوا

هل يعقل من يحيا عبثا أن يدخل جنات المأوى

لا بل فالله سيخزيه إذ كان كـذوبا في الدعــوى



إن المعاني التي تحتملها هذه الأبيات كثيرة , وأهمها ألا يكون المسلم كذوبا في دعواه , وأن الجنة لا يدخلها عابث ,و ألا يشغله شيء عن مراقبة الله , وأن يأتمر بما أمر الله به , وينتهي عما نهى عنه.

10ـ تبني الشخصيات المهمة للنشيد الهادف بعد أن كانت تنكره وتحاربه ردحا من الزمن, ولكن بعد أن تعرفت على غايته وأهدافه, صارت من عشاقه الملازمين, ومن دعاته المؤيدين .

11ـ اتساع شريحة الناس الذين قبلوه وأحبوه وذلك للأثر الواضح الذي خلفه في سلوك الأجيال, ولتصحيحه كثير من المفاهيم التي انتشرت بشكل مغلوط .

فقد وضح بأن الغاية من إقامة الموالد , إنما هي تجديد البيعة مع رسول الله , وولادة خلق من أخلاقه فينا , لا أن نكتفي بالزينات , وإظهار البهجة والسرور.

ومما أنشد في مثل هذا المعنى :



أي نفع من رجال صيـــــروا الميلاد غنوة

زاحموا الآلاف حتى يسمعوا الآهات حلوة

إخوتي الميلاد عندي إن بدونــــا فيه إخوة

جددوا في القلب عزما يجعل المختار قدوة



12ـ تصدي حتى أنصاف الملتزمين للغناء الهابط وبجرأة, منح النشيد الهادف قدرة على إثبات ذاته, وتقدما إلى الأمام بنجاح .











فلنسمع إليه وهو يصف الحب المزيف الذي انتشر اليوم في أجواء إعلامنا التائه :



ألا يا أيهــــا الحـب النقـــــي إلام اليـــوم تختار الخـفـــــاء

ترى أنا عرفنا الحــــــــب اسما فـذقنـــا العــار ذلتـه فجاء

نعـم لــسـنـا لأرض الحـــب أهــلا لأنـا ما سقينـــاه الوفاء

فصار الحب ذي الأيام فنـــا يغني للسكـارى كيـف شــــاء

يغني هل رأى الحب سكارى حيـارى مثلنا نشـروا الشقاء

نعم والله لم يوجـــــد مثيـــــــــل لهذا الحـــب إن أهـدى وبـاء



13ـ تعرض النشيد الهادف لأحداث الأمة العربية والإسلامية, مما جعله سجلا تاريخيا لكل باحث .

فمثلا عن مجزرة قانا يقول :



ويهــــود يرتع في ربانا لكننــا عنه غفـــاة

قد عاث في تدمير قانا ظلما ولكن لا حماة

أيهود جاء إلى حمانا طالبـــا فيه الحيـــــاة

لكأن إبليســا سقـــانـــا ذلهـم حتى الممــات

هم جنـــده بهــم ابتلانا الله ما كنـا عصـــاة



14ـ حضوره في كل المهرجانات التي دعي إليها, وتهيئته للمواضيع المناسبة لكل مهرجان, كان ذلك سببا لشهرته وإثبات دوره .

فلما كان في الجزائر قال :

أنـت يا أرض الدماء مـن ميامـين الجـــزائــر

جئت أحيا في حماك صحوة الشعب المصابر



ولما كان في الأمارات المتحدة وتحديدا في أمارة الشارقة قال :

أي نـور في بهاء ضـاء منه الملتقـى

عز تيـها في إبـــاء حين ليلا أشــرقا

قلت هذا من حـداء لحنه السامي رقى

في صفاء وهناء من حــداة الشــارقة

15ـ انسجام العلماء مع النشيد الملتزم وتأييدهم لنهضته وترديدهم لأشعاره في محاضراتهم وعلى منابرهم أضفى على النشيد الملتزم هيبة من هيبتهم ووقارا من وقارهم .

وفعلا لما جهر باعتذاره إلى الغرب , كان ذلك سببا لتبني كثير من المفكرين للأسلوب الذي استخدمه في خطابه .

ففي اعتذاره يقول :









أعتذر إليـــك أيا غرب أني لـم أظهـر إسلامي

إن جئتك يوما سوف ترى هذا الإسلام بإحكام

ولســــوف ترانـي في ألـق أدعـوك إله بإقــدام

من خلـق جسـده عملي وسلـوك ســــدد أقدامي



16ـ انجذاب الطبقة المثقفة للنشيد الهادف, ألقى على عاتقه مسؤولية الرقي بالكلمة لتقترب من أفكارهم, وتطلعاتهم المتطورة .

لذلك كان في كل مهرجاناته التي يتواجد بها مذكرا للناس وواعظا لهم , ودالا لهم إلى ما ينفعهم ويرفعهم .

فيقول في بعض نشيده :

نشيدي لحنه أضحى لهذا الكون كالشمس

ينير بهديه عقلا كمن في حضرة الدرس

ويغـري لحنه قلبـا فيفهــم بعــده القدسـي

مراميــه بجملتهــا يزكـي نورهــا نفسـي



17ـ القدرة على التنوع في المواضيع في حفل واحد, أرضى أذواق جميع الناس, فالتقى كل واحد منهم بالموضوع الذي يشغل فكره وقلبه .

18ـ التجديد الدائم في كافة ميادين الحياة سواء بالكلمة أو باللحن أو بالأداء

19ـ العمق في معالجة الأزمات, مما حاد بالمفكرين أن يتخذوه منهجا لهم وأداة للتعبير عما يعتلج في صدورهم .

ففي محنة الرسومات التي تورط بها الدنمارك , كان حكيما في تحويلها إلى منحة , استثمرها في توجيه الملامة والتأنيب إلى المسلمين الذين قصروا في إظهار الصورة الناصعة لإسلامنا العظيم .

فقال في نشيدته التي عرفت بالرد الحكيم على من أساؤوا للنبي الكريم .



رسول الله لا يرضيــــــــك هذا الحال للعرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمة الله
مراقبه عامه
مراقبه عامه
أمة الله


انثى عدد الرسائل : 461
العمر : 37
الجنسية : مصر
العمل : امة الله
الهوايات : تعلم القرءان
نشاط العضوة :
أثر النشيد في الدعوة الإسلامية Left_bar_bleue50 / 10050 / 100أثر النشيد في الدعوة الإسلامية Right_bar_bleue

... : {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}
تاريخ التسجيل : 01/11/2007

أثر النشيد في الدعوة الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أثر النشيد في الدعوة الإسلامية   أثر النشيد في الدعوة الإسلامية Icon_minitimeالأربعاء فبراير 25, 2009 3:54 pm

جزاك الله خيرا اخيتى على هذه المشاركه

إنا لله وإنا اليه راجعون أحزننى كثرا هذا الكلام الذى قرأته:
فما هي مقومات المنشد الملتزم؟

أول مقوماته: الكلمة الطيبة التي تخلف أثرا طيبا في وسط أنشدت فيه.

وثاني مقوماته: اللحن الجميل الذي يزيد الكلمة الطيبة وضوحا, ويكسوها جمالا وبه تزداد عمقا وتأثيرا .

وثالث مقوماته: الأداء الساحر الذي يتمم جمال الكلمة, ويكمل جمال اللحن, بروعة تعبيره, وإظهاره للمعنى, وتجسيده للمضمون, وكأنه يصور مشهدا مسرحيا.



أهكذا كانت تنشد الأناشيد بين يدى رسول الله صلى اله عليه وسلم:

الحانوأداءوتأوهات و..............

إنا لله وإنا اليه راجعون


استحلفك بالله اختى الغاليه الرجوع إلى رابط هذا الموضوع لتستبينى من أمرك:https://almajd.sudanforums.net/montada-f26/topic-t901.htm#1589


وجزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.way2allah.com
 
أثر النشيد في الدعوة الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صانعات المجد :: ؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ علي طريق العلم الشرعي ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛ :: ؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ مكتبة المجد ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛ :: مكتبة المجد الصوتية :: مكتبة المجد للأناشيد-
انتقل الى: